خليفة عبدالله خليفة حسن
عضو هيئة تدريس قار
المؤهل العلمي: دكتوراه
الدرجة العلمية: أستاذ
التخصص: لغويات - اللغة العربية
اللغة العربية - الآداب غريان
المنشورات العلمية
دلالة حروف المعاني في القرآن الكريم هل أنموذجا
مقال في مجلة علميةيعد القرآن الكريم دستور الله في الكون، وإلى جانب ذلك فهو ذلك البحر الزاخر بجمال التركيب اللغوي بما يتضافر له من حس السبك وحروف المعاني ومن بينها (هل) التي تتنوع دلالاتها السياقية. وهذا البحث يحصر ويرصد استعمالاتها وما تتسم به معانيها من قوة وجمال وحسن وبراعة في النظم والباحثان يستخدمان المنهج الوصفي في وصف وتتبع أسئلة هذا البحث ويتوقعان نتائج جيدة يستفيد منها القراء آملين أن تزود القارئ الكريم بتنوعات هل في مختلف التراكيب.
خليفة عبدالله خليفة حسن، (06-2023)، جامعة غريان: مجلة القلم المبين، 9 (-1)، 95-109
دور الفونولوجيا في تعليم اللغة العربية (المقطع انموذجا)
مقال في مجلة علمية.فتعد الفونولوجيا تطورا كبيرا في الدّرس الصوتي، وتتنوع موضوعاتها تنوعات متعددة، ولم يعد الدرس الصوتي رهين النظرة القديمة التي لا تتخطى المخارج الصوتية وصفات أصواتها، لكن الفونولوجيا بمفهومها علم التّشكيل الصوتي كان له الأثر البالغ في دراسة اللغة ، والمقطع عنصر بارز في الدّرس الصوتي عمومًا، وله قيمته العظيمة في تعليم النّاشئة مهارة القراءة، والمعلم المتمكن من مهارات التعليم هو المعلم الذي يستطيع التحكم في تقسيم الكلام إلى نبضات صدريّة صحيحة ويدرك أنّ النبضة الصدريّة هي مقطع صوتي يتكون من مجموعة أصوات، والصّوت السّاكن قيمة لا يبدأ بها مقطع جديد وإنّما يكون نهاية مقطع.
ويضع الباحثان بسطًا جيداً للتعريف بالمقطع وفوائده وأنواعه، وتوضيحا كافيًا بالأمثلة وبيان الأضرار النّاشئة في ميدان التّعليم بسبب عدم الدّراية بالمقطع… وهو ما يؤدّى إلى تعثر تعليم مهارة القراءة انطلاقًا من الاختصاص والخبرة الطويلة بحقل التّعليم متّخدين المنهج الوصفي التحليلي؛ لأنه المنهج المناسب لمثل هذه الموضوعات وهما يتطلعان للوصول إلى نتائج باهرة يستفيد بها المعلمون في تأدية الرسالة السّامية رسالة التربية والتعليم.
الكلمات المفتاحية: صوت، مقطع، ساكن، حركة طويلة، حركة قصيرة.
خليفة عبدالله خليفة حسن، نوال المبروك حميدان صولة كشلاف، (12-2022)، ليبيا: مجلة القلم المبين، 13 (1)، 205-224
حكم المسح على الجورب بين السنة واللغة آية الوضوء في سورة المائدة أنموذجا
مقال في مجلة علميةفتعد اللغة العربيّة أداة قوية من أدوات التفسير؛ إذ يستحيل على المفسر أن يتجاوز الأحكام المعيارية في الحو مثلا ولا يمكن اه أن يحكم جزافا على معنى من معاني القرآن الكريم. واللغة العربية قوية وتأتي قوتها من أنها الحجة الكبرى على صحة النص القرآني. وموضوع آية الوضوء من سورة المائدة ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلَاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُوا بِرُءُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ﴾ تقع بين حدي السنة واللغة في ما يخص المسح على الرجلين. والبحث يبحث في مدى الاتفاق وهل حقا يحصل الخلاف بين السنة والقواعد النحوية في ما يتعلق بالمسح؟ وهل حقا يحصل الخلاف بين السنة والقواعد النحوية في ما يتعلق بالمسح؟ ومن أهم ما وصل إليه الباحثان أن ما عُولج من دواعي المشقة لا يختلف عن التحليل اللغوي بحسب الأحكام المعيارية النحوية، وقد بدل الباحثان جهدًا في التوفيق بين السنة والأدلة النحوية في تحليل النص مستخدمين المنهج الوصفي في تتبع مسألة المسح على الرجلين أو الجورب
خليفة عبدالله خليفة حسن، (06-2022)، جامعة غريان: مجلة جامعة غريان، 23 (12)، 64-76
الفاء في التركيب
مقال في مجلة علمية.فإنّ الواجهة الحضاريّة لكل أمّة هي لغتها التي تمثل هويتها، بها تفكر وبها تنبثق منها إبداعاتها.
واللغة مرتبطة بالحياة ومتولّدة منها، وهي مادّة التّعبير.
واللغة على كل حال تقع في مستويات أبرزها النّحو الذي يعني بنظم الكلام في سلسة نطقية محكمة، وفق قواعد معيارية جمعت من خلال سليقة العربية، والكلام لفظ مفيد كما وضحه العلماء، ومكوناته الاسم والفعل والحرف، وإذا كان الاسم حدث مجرد عن الزمن، والفعل حدث في زمن فإن الحرف قد كانت دلالته مع غيره.
والحرف في التركيب للصفة تفضي إلى معنى حسب نوعه، والفاء من الحروف التي لها مكانتها الكبيرة بين أصوات العربية فيما يتعلق بالتّركيب، نظرًا لهذه المكانة فقد جعلنا هذا البحث تحت عنوان ( الفاء في التّركيب) ورأينا أن يكون في تمهيد يختص بتوضيح الفاء من الوجهة الصّوتية ثم جعلنا المعان التي تعبر عنها الفاء في شكل نقاط انسجامًا مع حجم البحث.
خليفة عبدالله خليفة حسن، نوال المبروك حميدان صولة كشلاف، (09-2017)، ليبيا: مجلة الجامعة، 13 (6)، 69-89
مسألة قلب الواو والياء ألفا بين القدامى والمحدثين
مقال في مجلة علمية
يعد هذا البحث من موضوعات التطبيق الصوتي ، وهو يعكس الصورة الخلافية بين القدامى والمحدثين في مسألة قلب الواو والياء ألفا ، ذلك أن المحدثين خطؤوا القدامى ، ونعتوهم بالضلال كإبراهيم أنيس على سبيل المثال ، وليس على سبيل الحصر قال: (( ولكن القدماء قد ضلوا الطريق السوي حين ظنُّوا أن هناك حركات قصيرة قبل حروف المد ، فقالوا مثلاً : إنَّ هناك فتحة على التاء في (كتاب) وكسرة تحت الراء في (كريم) وضمّة فوق القاف في (يقول) والحقيقة أن هذه الحركات القصيرة لا وجود لها في تلك المواضع ، فالتاء في ( كتاب) محركة بألف المد وحدها، والراء في (كريم) محرّكة بياء المد وحدها ، والقاف في "يقول" محركة بواو المد وحدها ويظهر أنَّ الكتابة العربيّة في صورتها المألوفة من وضع فتحة على التاء في (كتاب) وكسرة تحت الراء في (كريم) وضمّة فوق القاف في (يقول) قد جعلت القدماء يتوهمون وجود حركاتٍ قصيرة في مثل هذه المواضع ينتصر للقدامى الذين يرجع إليهم الفضل بما خلفوه لهذه الأمة من تراث زاخر ويرد على المحدثين بما جاء عن العالم الجليل سيبويه (ت 180هـ) ، وأبو الفتح عثمان بن بهجوم الحركة على الحركة فتطردها ، والباحث يؤمن بأقوال التراثيين وسيجد القارئ الكريم إن شاء الله الوهن في قول المحدثين بما وصل إليه في خلاصة البحث.
خليفة عبدالله خليفة حسن، (06-2011)، جامعة طرابلس: اللسان المبين، 6 (-1)، 121-134