Ali Saad Masoud Mohammed
Permanent Lecturer
Qualification: Doctorate
Academic rank: Assistant professor
Specialization: تاريخ حديث ومعاصر - تاريخ
History Department - Faculty of Arts Alasaba
Publications
ولاية أحمد راسم على طرابلس الغرب 1881-1896
مقال في مجلة علميةملخص البحث باللغة العربية
حاولت الدولة العثمانية خلال نهاية القرن التاسع عشر تعزيز سيطرتها على ولاية طرابلس الغرب في مواجهة النفوذ الاوروبي المتزايد خاصة الإيطالي, فكانت الولاية تعاني الفساد والصراعات الداخلية, وحين وصل أحمد راسم إلى ولاية طرابلس الغرب, كانت مهمته الاساسية هي إحكام القبضة العثمانية وإصلاح الأوضاع الداخلية.
تتناول هذه الدراسة فترة ولاية أحمد راسم مع التركيز على المشاكل التي اعترضت طريقه والإنجازات التي حققها في مختلف المجالات.
وتأتي أهمية هذه الدراسة في شخصية أحمد راسم , أهم التحديات التي واجهت حكمه وكون الفترة الزمنية صعبة بسبب التسابق الاستعماري.
وتعتمد الدراسة على المنهج التاريخي التحليلي وتتكون من المحاور الأتية؛ـ
1 ـ عودة الحكم العثماني إلى طرابلس الغرب ( 1835 . 1911م )
2 ـ ولاية أحمد راسم ( 1882 ـ 1896م )
3 ـ المشاكل التي واجهت أحمد راسم
4 ـ أهم إنجازات أحمد راسم
English Summary
During the late nineteenth century, the Ottoman Empire attempted to consolidate its control over the Tripoli Vilayet in the face of growing European influence, particularly Italian influence. The province was plagued by corruption and internal conflicts. When Ahmed Rasim arrived in the Tripoli Vilayet, his primary mission was to consolidate Ottoman control and reform the internal situation. This study examines the tenure of Ahmed Rasim, focusing on the problems he encountered and the achievements he made in various fields. The importance of this study lies in the personality of Ahmed Rasim, the most important challenges facing his rule, and the difficult period of time due to the colonial rivalry. The study relies on the historical analytical approach and consists of the following axes: 1. The return of Ottoman rule to Tripoli (1835-1911 AD) 2. Ahmed Rasim's reign (1882-1896 AD) 3. The problems facing Ahmed Rasim 4. Ahmed Rasim's most important achievements
علي سعد مسعود محمد، رجاء محمد عوض الطيره، (11-2025)، المجلة الافريقية للدراسات المتقدمة: المجلة الافريقية للدراسات المتقدمة في العلوم الانسانية والاجتماعية، 4 (2025)، 1029-1040
التاريخ السياسي للنظرية الماركسية
مقال في مجلة علميةملخص بالعربية:
أن الشعوب التي لا تاريخ لها لا وجود لها، إذ به قوام الأمم، تحيى بوجوده وتموت بانعدامه، فالتاريخ هو مجمل الخبرة الإنسانية في الحضارة والثقافة والمدينة، فالحضارة سياسةً وأخلاقًا وتشريعًا هي القوة التنظيمية في التاريخ، والثقافة علمًا وأدبًا وفنًا هي قوة التاريخ الإبداعية، والمدينة زراعةً وصناعةً وعمارةً هي القوة المادية السلعية في التاريخ، والواقع أن ولع الإنسان بمعرفة ما حدث في الزمن الماضي قد ارتبط بالتطلع لا إلى ما حدث فحسب، وإنما لماذا حدث وكيف حدث؟ ففكرة التاريخ عند أية جماعة إنسانية ليست في حقيقة أمرها النقدية سوى شكل من أشكال فهم هذه المجموعة لهويتها الذاتية، كما أن تطور المعرفة التاريخية قد ظل متصلاً بتطور المعرفة البشرية عامةً والمعرفة العلمية خاصةً.
وقد ارتبط التاريخ بالزمن ارتباطًا كبيرًا وبشكل أساسي، وقد علق فريديريك هيقل ذلك الارتباط إلى أن ميدان التاريخ الأساسي هو الحياة في امتدادها الزمني على الأرض وقد اختلفت تصورات المؤرخين ونظرتهم للزمن التاريخي، وتعددت نظرياتهم فيما يتعلق بتقديم وجهة نظرهم عن مسار هذا الزمن ككل، وأشهرها القول بتحقيق إرادة الله كما هو عند القديس أوغسطينوس، أو التطور نحو المجتمع الحر كما هو عند فريدريك هيقل، أو تحقيق مجتمع اللاطبقات كما عند كارل ماركس، أو الدورة الحضارية كما هو عند عبد الرحمن بن خلدون، وباتيستا فيكو، وأوزفالد اشبنجلر، وأرنولد توينبي، وغيرها من النظريات الأخرى.
ملخص بالإنجليزية
History is the sum total of human experience in civilization، culture، and the city. Civilization in terms of politics، ethics، and legislation is the organizational force of history، culture in terms of science، literature، and art is the creative force of history، and the city in terms of agriculture، industry، and architecture is the commodity material force of history، In fact، the human fondness for knowing what happened in the past has been associated with the aspiration not only to know what happened، but also why and how it happened. The idea of history for any human group is in fact a form of this group's understanding of its own identity، and the development of historical knowledge has remained connected to the development of human knowledge in general and scientific knowledge in particular.
Frederick Hegel commented that the basic field of history is life in its temporal extension on earth. Historians have differed in their perceptions of historical time، and their theories have varied with regard to presenting their view of the course of this time as a whole، The most famous of them are the realization of the will of God، as in the case of St. Augustine، the evolution towards a free society، as in the case of Friedrich Hegel، the realization of a classless society، as in the case of Karl Marx، or the civilizational cycle، as in the case of Abd al-Rahman Ibn Khaldun، Battista Vico، Oswald Spengler، Arnold Toynbee، and many others.
Translated with DeepL.com (free version)
علي سعد مسعود محمد، (10-2025)، المعهد العالي رقدالين: مجلة العلوم الشاملة، 36 (2025)، 1047-1059
النشاط السياسي لليبيين في المهجر : مصر - تونس - بلاد الشام
مقال في مجلة علمية
النشاط السياسي لليبيين في المهجر: مصر ، تونس ، بلاد الشام
ملخص بالعربية:
اتجه المهاجرون الليبيون، أفراداً وجماعات، تجاه الدول المجاورة، تاركين الوطن، نتيجة الممارسات العنيفة، وسياسة البطش التي اتبعتها دولة الاحتلال (إيطاليا) منذ عام 1911م. وعلى الرغم من هجرة هؤلاء الليبيين وابتعادهم عن الأذى، إلا أنهم حملوا معهم قضيتهم، ولم ينسوا واجبهم تجاه بلادهم وأهلهم. ومن ثم فقد استمر جهادهم بشكل آخر، ووجدوا الدعم والمساعدة من إخوتهم العرب في بلاد المهجر، وخاصة في مصر وتونس وبلاد الشام، وغيرها، حيث أسسوا هيئات سياسية، كان لها دور لا يمكن إغفاله في إنهاء وجود إيطاليا في الوطن، وحل القضية الليبية.
ملخص بالإنجليزية:
The Political Activity of The Libyans in The Diaspora: Egypt, Tunisia, The Levant
(1911-1943)
Italy's use of harsh tactics and authoritarian policies since 1911 has prompted many Libyan individuals and groups to seek refuge in neighboring countries. However, despite leaving their homeland, these Libyans remained dedicated to their cause by maintaining their obligations towards their country and people. Consequently, they pursued various avenues of resistance with the assistance of fellow Arab exiles primarily located in Egypt, Tunisia, the Levant, and other regions. These collective efforts resulted in the formation of political structures that played a crucial role in ending Italy's presence in Libya as well as addressing wider issues faced by Libya as a whole
علي سعد مسعود محمد، (09-2025)، جامعة ليبيا المفتوحة: صدى الجامعة للعلوم الانسانية، 1 (3)، 52-61
الارث الحضاري لفزان و استشراف المستقبل
مقال في مؤتمر علميملخص الدراسة
تتناول هذه الدراسة العلاقة بين اقليم فزان وإيالة طرابلس الغرب في عهد الاسرة القرمانلية 1711 . 1835م, حيث كان التبادل التجاري هو الاساس الذي قام عليه هذا الاتصال , فقد كانت فزان معبراً تمر منه السلع التبادلية بين الشمال والجنوب ومن الجنوب إلى الشمال وتنتقل عبره وفود الطلبة والتجار, وقوافل الحج بين مختلف جهات الصحراء الكبرى, وتمتد فزان إلى الجنوب من الحماده الحمراء وجبل السوداء, وهي منطقة شاسعة وتتبع فزان من الناحية الجغرافية الصحراء الكبرى, وهذا ما أكسب الإقليم أهمية خاصة , و بتولي الاسرة القرمانلية الحكم سنة 1711م , فإن إخضاع مناطق الجنوب كان هدفاً أساسيا للحكومة الجديدة ,فكانت تعي جيداً أهمية تجارة القوافل بالنسبة لداخل الإيالة, وأهمية فزان لهذه التجارة, ووجهت عنايتها منذ السنوات الأولى على الاحتفاظ بالمدخيل المتأتية من ذلك الإقليم .
علي سعد مسعود محمد، (11-2024)، جامعة فزان: مجلة جامعة فزان التطبيقية، 403-417